حظر الأستاذ الفخري بجامعة “ويسليان” الأميركية غاري يوهي في مقال بمجلة “نيوزويك” (Newsweek) من أن تغير المناخ العالمي سيكون أسوأ مما يمكننا التنبؤ به بناءً على البيانات الموجودة فقط، وأن الضرر سيكون بحجم لا يمكن تصوره، سواء من حيث الثروة أو الحياة البشرية.
وشدد يوهي على أن المتتبع لما يحدث يدرك أنه مع اقتراب عام 2022 من نهايته، لا أمل في عودة الأمور لطبيعتها من جديد، إذ توقع أن تستمر الأمور في التدهور لا العكس.
واستدل عن ذلك بمن يعيشون في التلال الشمالية لولاية كاليفورنيا، أو وديان هيوستن، أو مناطق نيو ساوث ويلز وريفيرينا في أستراليا، أو مقاطعة خنان في الصين الذين أصبحوا يعيشون في بيئة غريبة عليهم.