انطلقت أمس الخميس حملة واسعة لوقف العنف الإلكتروني ضد الأطفال والشباب إطار الحملة الوطنية للوقاية من التنمر الإلكتروني والعنف الإلكتروني.
وذكر بلاغ صحفي أن الحملة، التي تنظم من 1 إلى 20 دجنبر 2022، تهدف إلى التذكير بالحاجة إلى تعزيز التعاون بين جميع الفاعلين في الـمـجـتـمـع مـن أجـل ضمان حماية أفضل للأطفال والشباب في الفضاء الرقمي، مبرزا أن هذه النسخة تسلط الضوء على أهمية التبليغ كآلية لمحاربة العنف والتنمر السيبراني الإلكتروني ضد الأطفال والشباب.
وسـتـشـكـل هـذه التظاهرة أيضا مناسبة والعنف لتقديم إحصائيات حول التنمر الإلـكـتـرونـي السيبراني في المغرب، بالإضافة إلى جهود المؤسسات المعنية لمواجهة هذه الإشكالية.